ففي الوقت الذي يعتبر فيه العيد مناسبة تبعث الفرحة في قلوب الكثير من الأطفال نجد اطفال في اماكن مختلفه يعيشون الفقر والحرمان
يمر العيد ونحن سعيدون نفرح عندما نرى المفرقعات ونلبس البدلات ولكن للحظه اقف شارده لافكر بالجزء الصعب من العيد فالكثير من الاطفال في كل مكان يعانون من الحرمان في بلدي اعرف عن الكثيرين ممن لم يستطيعو تامين الملابس لاطفالهم بالعيد وهذا كفيل لجلب الحزن والاسى للاهل لعدم القدره رغم المحاوله على توفير الملزمات للاطفال والحزن لدى الاطفال لاحساسهم بالحرمان والرغبه بان يكون لديهم ولو قليل مما يرون مع غيرهم فالطفل ملاك بريء لا يقصد الغيره ولكن يحكمه الحرمان
اناشد جميع من يقرء هذه المقاله بان ينتبهو بهذه الفتره المباركه وهم بكل مكان متواجدين لهؤلاء الاطفال والاهل والمبادره بالمساعده لهم فلا ذنب لهم ان ولدو فقراء ولا ذنب لمن تيتم ولم يجد من يعيله خاصه بوضع الغلاء اليوم
يحرم الغلاء أبناء الفقراء فرحة العيد، ويسبب مشاكل اقتناء ملابس تناسب القدرة الشرائية وهذا صعب على الاهل الذين يعبرون في مناسبات عدة عن إحباطهم في تحقيق رغباتهم، وتلبية طلبات أبنائهم، بسبب الزيادات المتوالية، التي مست جميع المواد الأساسية التي يحتاجونها في حياتهم اليومية
ويواجه ذوو الدخل المحدود صعوبات مادية في بعض المناسبات الخاصة والأعياد، يتجاوزونها بالقروض، والادخار أحيانا، وبالحرمان أحيانا أخرى، وأصبحت لغة التجاوز والاستغناء عن بعض المواد في الحياة اليومية أمرا عاديا بالنسبة لعدد من الأسر كما أصبح وقاقعا معاشا يعانيه الصغار والكبار على حد السواء.
ويتفهم بعض الأطفال الأزمات المادية التي يعانيها الآباء، والتي تفرض عليهم الرضوخ للأمر الواقع، غير أنهم يشعرون بالحزن والأسى للفرق الشاسع، الذي يبدو في عدد من الأماكن بينهم وبين العديد من الأبناء الذين توفر لهم ظروفهم المادية، كل ما يحلمون به.
يمر العيد ونحن سعيدون نفرح عندما نرى المفرقعات ونلبس البدلات ولكن للحظه اقف شارده لافكر بالجزء الصعب من العيد فالكثير من الاطفال في كل مكان يعانون من الحرمان في بلدي اعرف عن الكثيرين ممن لم يستطيعو تامين الملابس لاطفالهم بالعيد وهذا كفيل لجلب الحزن والاسى للاهل لعدم القدره رغم المحاوله على توفير الملزمات للاطفال والحزن لدى الاطفال لاحساسهم بالحرمان والرغبه بان يكون لديهم ولو قليل مما يرون مع غيرهم فالطفل ملاك بريء لا يقصد الغيره ولكن يحكمه الحرمان
اناشد جميع من يقرء هذه المقاله بان ينتبهو بهذه الفتره المباركه وهم بكل مكان متواجدين لهؤلاء الاطفال والاهل والمبادره بالمساعده لهم فلا ذنب لهم ان ولدو فقراء ولا ذنب لمن تيتم ولم يجد من يعيله خاصه بوضع الغلاء اليوم
يحرم الغلاء أبناء الفقراء فرحة العيد، ويسبب مشاكل اقتناء ملابس تناسب القدرة الشرائية وهذا صعب على الاهل الذين يعبرون في مناسبات عدة عن إحباطهم في تحقيق رغباتهم، وتلبية طلبات أبنائهم، بسبب الزيادات المتوالية، التي مست جميع المواد الأساسية التي يحتاجونها في حياتهم اليومية
ويواجه ذوو الدخل المحدود صعوبات مادية في بعض المناسبات الخاصة والأعياد، يتجاوزونها بالقروض، والادخار أحيانا، وبالحرمان أحيانا أخرى، وأصبحت لغة التجاوز والاستغناء عن بعض المواد في الحياة اليومية أمرا عاديا بالنسبة لعدد من الأسر كما أصبح وقاقعا معاشا يعانيه الصغار والكبار على حد السواء.
ويتفهم بعض الأطفال الأزمات المادية التي يعانيها الآباء، والتي تفرض عليهم الرضوخ للأمر الواقع، غير أنهم يشعرون بالحزن والأسى للفرق الشاسع، الذي يبدو في عدد من الأماكن بينهم وبين العديد من الأبناء الذين توفر لهم ظروفهم المادية، كل ما يحلمون به.
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 7:11 am من طرف amal
» جبلنا انت قدّه
الأربعاء أغسطس 14, 2013 9:09 pm من طرف omar
» النبي شعيب ع
الخميس أبريل 11, 2013 2:32 pm من طرف فايز عزام
» اطعام الفم ام اكرام العلم
الخميس مارس 07, 2013 3:29 pm من طرف فايز عزام
» كلام خير وعلم
الخميس فبراير 07, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» حديث ليلة الجمعة
الخميس يناير 03, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» عاقل وجاهل
الإثنين نوفمبر 26, 2012 2:08 pm من طرف فايز عزام
» جيل جديد ! فكر جديد؟ ....فايز عزام
الأربعاء سبتمبر 26, 2012 6:21 am من طرف amal
» منقول ..... وموضوع رائع !!!! ألف شكر للأخت إلي نقلتوا !!!
الأربعاء مارس 14, 2012 1:13 pm من طرف الشوق