الرمز التوحيدي لشمعة التوحيد
الشمعة فيها خمسة عناصر كونية ( الحدود ) و نحن بحواسنا الحسية بعين بصرية نرى حسكة قاعدة للشمعة و مادة الشمع و مادة سيالة بسبب انصهار الشمع و القطن و نار و شيء تذهب إليه النار و لا نراه و هو الأثير
فلا يوجد شيء يذهب و يختفي ( خداع حسي بصري) نحن نعتقد أن الشمعة تذوب و أنها غير موجودة و لكن عملياً بعين الحكمة الداخلية نرى أن الشمعة تحولت لمكوناتها النورانية و أصلها الجوهري من خلال العقل الكلي 0
فهنا الممثول لكي يذكرنا لعله يتفاعل بداخل نفسنا تفاعلات تجعلنا نتواصل مع عقل الوجود فتتم هذه التفاعلات من خلال وجود نور العقل الكلي نور الإبداع في كل ما بعده من حدود من أجل هذا عاقل كل شيء داخل ذاتيته0
و كلما ابتعدنا عن هذا الأثير الذي يذهب إليه النور و النار فسوف يتكثف و يصبح صلب و مادي حسي و بهذا الحس نظن أن الشمعة هي التي تولد النور و ننسى أنه يوجد قانون دوماً مرتبط ببعضه فهذا النور الداخلي لمادة الشمع يأتي بالأساس من نور العقل الكلي من الأثير هذا الأثير قوة تجسد المادة بالعالم المادي كثيفة بالنسبة لجوهر الوجود فهذه القوة قوة النور في كل ذرة من ذرات الوجود فتحتاج من أجل أن ترجع لحقيقتها و أصلها الجوهري قادح أو شرارة التي من خلالها بمجرد إشعال القطن الموجود بالشمعة فتحول الشمعة من نار إلى نور لأن الأساس نور العقل الكلي فيها في كل ذرة من ذرات وجودها قوة نورانية تعيد الدورة مثل دائرة البيكار و العودة دوماً لبدء الخلق أساسها قوة أحدية بداخل كل ذرة من ذراتها المادية بمجرد أخذ شرارة نار بدأت التفاعلات بدأ الانصهار أصبح الشمع سيال أكثر و تحول المادة إلى نار فهواء ثم أثير فهذا سر كل الوجود و كل العناصر الخمسة المكونة للوجود هذا هو السر الذي نعيشه و من يستطيع فهم هذا السر فقد فهم كل الحياة كل السر يكمن بهذه العناصر الخمسة فالشمع يكون بمادته الكثيفة تراب فيتحول لمادة سيالة بمثابة الماء ثم يتحول لنار ثم لهواء ثم أثير و هذه هي العناصر الخمسة آخرها الأثير الذي يدخل في كل جزء من هذه الأجزاء و كل من يستطيع استيعاب قانون التحولات كيف الأثير هيولى لكل شيء داخل فيهم خارج منهم سيعرف كيف أن هذا الممثول فيه تفاعلات أيضا بالحدود الكونية الروحانية لتجسد العوالم المادية و يعرف أنه أي شخص ينكر أي حد من الحدود فهو ينكر عنصر من عناصر الوجود و بالتالي لا تسلك الطاقة و لا يسير النور و يعرف أنه لا يجوز له أن يرفع حد(عنصر) على حد ( عنصر) لأن يوجد قانون دقيق بالتفاعلات كلها تنتهي في حد واحد أخير هيولى كل شيء عاقل كل شيء (العقل الكلي)0
لأن العقل الكلي هيولى الأشياء و عندما نشير إليه بالشمعة و هو موجود في كل الوجود و لا نعدمه في مكان آخر هذا العقل الكلي للوجود بأثيره و ذبذبته حامل كل عناصر الوجود حامل كل الحدود و بالتالي تواصلنا مع هذه القوة النورانية يجعلنا نتعرف على كل أسرار الوجود إلهاماً بدون حتى كتاب لأن الكتاب يكون من خلال الحواس و عقل جزئي أما الإلهام فيكون من خلال المساحة الداخلية التي يوجد فيها جذوة نورانية 0
و الشمعة ( الإنسان ) عندما تعتمد على الأنا الكونية يجب أن يكون فيها عقل كلي نوراني فلا يمكن أن يصبح عقل باتجاهه دون أن يكون هناك إلهام الذي أعطاها النار الموقدة التي تطل على الأفئدة لتذوب الأنا الجامدة لتصبح أنا كونية هذه الأنا الجامدة محدودة لتصبح أنا كونية 0
هذا قانون التحولات للنفوس العرفانية و هناك قانون تحولات لنفوس ظلامية بأسلوب آخر أيضا من خلال قوة العقل الكلي فبدل أن يكون التفاعل باتجاه الإلهية و الكلية فيتم حفظ مادة الشمع أو أي مادة نحفظها تحت شروط معينة و نعرضها لدرجات حرارة هائلة فتصبح تتجه لذاتها بدلاًَ من العقل الكلي للوجود فتدخل لذاتها لتتحول لقوة ننوية نسميها قوة سالبة فأصبحت تأخذ قوتها من المركز مثل نواة الأرض نارية فبدل من أن تأخذ كنفوس عرفانية الطاقة من الشمس مثلاً فندخل في متاهة دهاليز الأرض و نصبح بعد فترة من الزمن على حسب مشوقات معينة نتدفئ من خلال النواة المركزية و كله في دائرة العقل الكلي أي وجود النفوس الظلامية يعتمد على طاقة العقل الكلي لكن بشكل سلبي معكوس ضيقة محدودة أنانية0
فعلينا دوماً أن نتمثل بالأب و الأم الأنورين( العقل الكلي و النفس الكلية ) بداخلنا و الاتصاف بصفاتهم و تعريفنا لأنفسنا أننا نحن أبنائهم من خلال إنكار ذاتنا المادية لأنها ذاتية تابعة لمادة الشمع يخشى أن تتحول لسرطان بالمجتمع من خلال دعوة للأنا الذاتية فتفقد النورانية و يصبح كالذي يحاول تسليط الضوء على غيرهم و يعدموا أنفسهم و في حقيقتهم أصحاب غايات أنانية0
فنحن كائنات نورانية روحانية تمر بتجربة مادية جسدية و الشمعة كائن نوراني تمر بحالة مؤقتة من الجمود و عند تعريضها للحرارة تبدأ بالذوبان و هذا هو حالنا و لكن لا نذوب ذوبان دائرة الأثير اللطيفة و نحول أنفسنا باتجاه آخر و نظن أننا نشاهد أنوار الجلال الإلهي
( و ما كان قد شاهد جمالنا بل رأى ظلال ظل أنوارنا )
في الشمع قانون التحولات حدود متكاملة بعناصر متكاملة فإذا رغبت نفوسنا أن لا تسلك هذا النظام التوحيدي الكوني و بجانبها دائرة الحرارة المباشرة فقط فلن تتحول لعقل الوجود و الكلية سوف تذوب و تسيل فقط و تميع فهذه الميوعة هي ميوعة دائرة الأثير فهي لم تتحول إلى نور فقد ظنت أنها تحولت لأنها أصبحت ألطف من قبل و لكنها في النهاية لم تتحول لعناصر الوجود الآحدية المكونة لها من خلال قوة العقل الكلي فيها 0
فهذا هو سر التوحيد موجود بداخل أنفسنا و بعد فترة زمنية محددة معروفة سيكون هناك تحولات على الأرض بشكل أشخاص معلومة من أجل إعطاء هذه الشرارة التوحيدية لنفوس أحبت الذوبان بالنور الحقيقي لتستعيد أصلها المفقود أي عندما يكون لها دائرة و عالم خاص و نزلت من أجل إلهام هذه النفوس بدائرة المادة فهي أتت من أجل إعطائهم هذه الومضة هذه البصمة التوحيدية إنكم من أصل نور 0
فالنفوس العرفانية لا يبدأ فيها الذوبان إلا إذا جاءتها رياح المعاصي و شمّعتها من جديد و رجعت للقسوة فهيهات بعد آلاف السنين حتى يرجع من يضيء لها شمعتها حتى تستعيد أصلها فإذا أردنا أن نكون موحدين ما علينا إلا أن نعتقد بالأساس النوراني من أجل أن نأخذ منه فقط و لا نكون مثل اللبد الذي يمتص الماء الطاهر و النجس معاً و ما دمنا لا نثق بأنه داخل نفوسنا عقل الوجود فلن نحصل عقل الوجود و إذا أمنا فيه إيماننا مبارك و لكن سيأخذ طابع معتقدات فكرية أو عقلية جزئية 0
و لا يأخذ مواجهة حقيقية و لا يكون هناك تجربة إيمان حقيقية إلا من خلال نمو الثقة بهذا العنصر الجوهري الذي يحمل كل الأكوان الذي عندما ندخل علمياً و فيزيائياً في عناصر الوجود المادية و نُحصل العنصر الجوهري آخر شيء باللانهاية بالصغر تصور هذا العنصر اللانهائي بالصغر عندما يوضع بكفة ميزان و كل الأكوان توضع في كفة أخرى فترجح كفته فننظر لهذه القوى فيزيائياً و علمياً حسياً هذا هو المقصود بقوة العقل الكلي فإذا أتى العلم نفسه و فسر هذه القوة اللانهائية و نحن لم نزل متذبذبين بين أن ندخل في دائرة أصلنا النوراني و نتبع شهوات و رغبات و أماني و أهواء من دائرة هذا الذي يسمى بالضد كيف السبيل للثقة بأنه نحن النور هذه الثقة التي تعتبر ليست خيال هذه الثقة عندما تكون موجودة بداخلنا سيفتح باب يأتي منه أجوبة كثيرة 0
منقولة عن محاضرة صوتية 0
الشمعة فيها خمسة عناصر كونية ( الحدود ) و نحن بحواسنا الحسية بعين بصرية نرى حسكة قاعدة للشمعة و مادة الشمع و مادة سيالة بسبب انصهار الشمع و القطن و نار و شيء تذهب إليه النار و لا نراه و هو الأثير
فلا يوجد شيء يذهب و يختفي ( خداع حسي بصري) نحن نعتقد أن الشمعة تذوب و أنها غير موجودة و لكن عملياً بعين الحكمة الداخلية نرى أن الشمعة تحولت لمكوناتها النورانية و أصلها الجوهري من خلال العقل الكلي 0
فهنا الممثول لكي يذكرنا لعله يتفاعل بداخل نفسنا تفاعلات تجعلنا نتواصل مع عقل الوجود فتتم هذه التفاعلات من خلال وجود نور العقل الكلي نور الإبداع في كل ما بعده من حدود من أجل هذا عاقل كل شيء داخل ذاتيته0
و كلما ابتعدنا عن هذا الأثير الذي يذهب إليه النور و النار فسوف يتكثف و يصبح صلب و مادي حسي و بهذا الحس نظن أن الشمعة هي التي تولد النور و ننسى أنه يوجد قانون دوماً مرتبط ببعضه فهذا النور الداخلي لمادة الشمع يأتي بالأساس من نور العقل الكلي من الأثير هذا الأثير قوة تجسد المادة بالعالم المادي كثيفة بالنسبة لجوهر الوجود فهذه القوة قوة النور في كل ذرة من ذرات الوجود فتحتاج من أجل أن ترجع لحقيقتها و أصلها الجوهري قادح أو شرارة التي من خلالها بمجرد إشعال القطن الموجود بالشمعة فتحول الشمعة من نار إلى نور لأن الأساس نور العقل الكلي فيها في كل ذرة من ذرات وجودها قوة نورانية تعيد الدورة مثل دائرة البيكار و العودة دوماً لبدء الخلق أساسها قوة أحدية بداخل كل ذرة من ذراتها المادية بمجرد أخذ شرارة نار بدأت التفاعلات بدأ الانصهار أصبح الشمع سيال أكثر و تحول المادة إلى نار فهواء ثم أثير فهذا سر كل الوجود و كل العناصر الخمسة المكونة للوجود هذا هو السر الذي نعيشه و من يستطيع فهم هذا السر فقد فهم كل الحياة كل السر يكمن بهذه العناصر الخمسة فالشمع يكون بمادته الكثيفة تراب فيتحول لمادة سيالة بمثابة الماء ثم يتحول لنار ثم لهواء ثم أثير و هذه هي العناصر الخمسة آخرها الأثير الذي يدخل في كل جزء من هذه الأجزاء و كل من يستطيع استيعاب قانون التحولات كيف الأثير هيولى لكل شيء داخل فيهم خارج منهم سيعرف كيف أن هذا الممثول فيه تفاعلات أيضا بالحدود الكونية الروحانية لتجسد العوالم المادية و يعرف أنه أي شخص ينكر أي حد من الحدود فهو ينكر عنصر من عناصر الوجود و بالتالي لا تسلك الطاقة و لا يسير النور و يعرف أنه لا يجوز له أن يرفع حد(عنصر) على حد ( عنصر) لأن يوجد قانون دقيق بالتفاعلات كلها تنتهي في حد واحد أخير هيولى كل شيء عاقل كل شيء (العقل الكلي)0
لأن العقل الكلي هيولى الأشياء و عندما نشير إليه بالشمعة و هو موجود في كل الوجود و لا نعدمه في مكان آخر هذا العقل الكلي للوجود بأثيره و ذبذبته حامل كل عناصر الوجود حامل كل الحدود و بالتالي تواصلنا مع هذه القوة النورانية يجعلنا نتعرف على كل أسرار الوجود إلهاماً بدون حتى كتاب لأن الكتاب يكون من خلال الحواس و عقل جزئي أما الإلهام فيكون من خلال المساحة الداخلية التي يوجد فيها جذوة نورانية 0
و الشمعة ( الإنسان ) عندما تعتمد على الأنا الكونية يجب أن يكون فيها عقل كلي نوراني فلا يمكن أن يصبح عقل باتجاهه دون أن يكون هناك إلهام الذي أعطاها النار الموقدة التي تطل على الأفئدة لتذوب الأنا الجامدة لتصبح أنا كونية هذه الأنا الجامدة محدودة لتصبح أنا كونية 0
هذا قانون التحولات للنفوس العرفانية و هناك قانون تحولات لنفوس ظلامية بأسلوب آخر أيضا من خلال قوة العقل الكلي فبدل أن يكون التفاعل باتجاه الإلهية و الكلية فيتم حفظ مادة الشمع أو أي مادة نحفظها تحت شروط معينة و نعرضها لدرجات حرارة هائلة فتصبح تتجه لذاتها بدلاًَ من العقل الكلي للوجود فتدخل لذاتها لتتحول لقوة ننوية نسميها قوة سالبة فأصبحت تأخذ قوتها من المركز مثل نواة الأرض نارية فبدل من أن تأخذ كنفوس عرفانية الطاقة من الشمس مثلاً فندخل في متاهة دهاليز الأرض و نصبح بعد فترة من الزمن على حسب مشوقات معينة نتدفئ من خلال النواة المركزية و كله في دائرة العقل الكلي أي وجود النفوس الظلامية يعتمد على طاقة العقل الكلي لكن بشكل سلبي معكوس ضيقة محدودة أنانية0
فعلينا دوماً أن نتمثل بالأب و الأم الأنورين( العقل الكلي و النفس الكلية ) بداخلنا و الاتصاف بصفاتهم و تعريفنا لأنفسنا أننا نحن أبنائهم من خلال إنكار ذاتنا المادية لأنها ذاتية تابعة لمادة الشمع يخشى أن تتحول لسرطان بالمجتمع من خلال دعوة للأنا الذاتية فتفقد النورانية و يصبح كالذي يحاول تسليط الضوء على غيرهم و يعدموا أنفسهم و في حقيقتهم أصحاب غايات أنانية0
فنحن كائنات نورانية روحانية تمر بتجربة مادية جسدية و الشمعة كائن نوراني تمر بحالة مؤقتة من الجمود و عند تعريضها للحرارة تبدأ بالذوبان و هذا هو حالنا و لكن لا نذوب ذوبان دائرة الأثير اللطيفة و نحول أنفسنا باتجاه آخر و نظن أننا نشاهد أنوار الجلال الإلهي
( و ما كان قد شاهد جمالنا بل رأى ظلال ظل أنوارنا )
في الشمع قانون التحولات حدود متكاملة بعناصر متكاملة فإذا رغبت نفوسنا أن لا تسلك هذا النظام التوحيدي الكوني و بجانبها دائرة الحرارة المباشرة فقط فلن تتحول لعقل الوجود و الكلية سوف تذوب و تسيل فقط و تميع فهذه الميوعة هي ميوعة دائرة الأثير فهي لم تتحول إلى نور فقد ظنت أنها تحولت لأنها أصبحت ألطف من قبل و لكنها في النهاية لم تتحول لعناصر الوجود الآحدية المكونة لها من خلال قوة العقل الكلي فيها 0
فهذا هو سر التوحيد موجود بداخل أنفسنا و بعد فترة زمنية محددة معروفة سيكون هناك تحولات على الأرض بشكل أشخاص معلومة من أجل إعطاء هذه الشرارة التوحيدية لنفوس أحبت الذوبان بالنور الحقيقي لتستعيد أصلها المفقود أي عندما يكون لها دائرة و عالم خاص و نزلت من أجل إلهام هذه النفوس بدائرة المادة فهي أتت من أجل إعطائهم هذه الومضة هذه البصمة التوحيدية إنكم من أصل نور 0
فالنفوس العرفانية لا يبدأ فيها الذوبان إلا إذا جاءتها رياح المعاصي و شمّعتها من جديد و رجعت للقسوة فهيهات بعد آلاف السنين حتى يرجع من يضيء لها شمعتها حتى تستعيد أصلها فإذا أردنا أن نكون موحدين ما علينا إلا أن نعتقد بالأساس النوراني من أجل أن نأخذ منه فقط و لا نكون مثل اللبد الذي يمتص الماء الطاهر و النجس معاً و ما دمنا لا نثق بأنه داخل نفوسنا عقل الوجود فلن نحصل عقل الوجود و إذا أمنا فيه إيماننا مبارك و لكن سيأخذ طابع معتقدات فكرية أو عقلية جزئية 0
و لا يأخذ مواجهة حقيقية و لا يكون هناك تجربة إيمان حقيقية إلا من خلال نمو الثقة بهذا العنصر الجوهري الذي يحمل كل الأكوان الذي عندما ندخل علمياً و فيزيائياً في عناصر الوجود المادية و نُحصل العنصر الجوهري آخر شيء باللانهاية بالصغر تصور هذا العنصر اللانهائي بالصغر عندما يوضع بكفة ميزان و كل الأكوان توضع في كفة أخرى فترجح كفته فننظر لهذه القوى فيزيائياً و علمياً حسياً هذا هو المقصود بقوة العقل الكلي فإذا أتى العلم نفسه و فسر هذه القوة اللانهائية و نحن لم نزل متذبذبين بين أن ندخل في دائرة أصلنا النوراني و نتبع شهوات و رغبات و أماني و أهواء من دائرة هذا الذي يسمى بالضد كيف السبيل للثقة بأنه نحن النور هذه الثقة التي تعتبر ليست خيال هذه الثقة عندما تكون موجودة بداخلنا سيفتح باب يأتي منه أجوبة كثيرة 0
منقولة عن محاضرة صوتية 0
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 7:11 am من طرف amal
» جبلنا انت قدّه
الأربعاء أغسطس 14, 2013 9:09 pm من طرف omar
» النبي شعيب ع
الخميس أبريل 11, 2013 2:32 pm من طرف فايز عزام
» اطعام الفم ام اكرام العلم
الخميس مارس 07, 2013 3:29 pm من طرف فايز عزام
» كلام خير وعلم
الخميس فبراير 07, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» حديث ليلة الجمعة
الخميس يناير 03, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» عاقل وجاهل
الإثنين نوفمبر 26, 2012 2:08 pm من طرف فايز عزام
» جيل جديد ! فكر جديد؟ ....فايز عزام
الأربعاء سبتمبر 26, 2012 6:21 am من طرف amal
» منقول ..... وموضوع رائع !!!! ألف شكر للأخت إلي نقلتوا !!!
الأربعاء مارس 14, 2012 1:13 pm من طرف الشوق