الوصية العظمه
وعلم الفريسيون أن يسوع أسكت الصدوقيين ، فاجتمعوا معا .فسأله واحد منهم ،وهو من علماء الشريعه ليحرجه: يا معلم ما هي أعظم وصية في الشريعه ؟ "
فأجابه يسوع : " أحب الرب إلهك بكل قلبك ، وبكل نفسك وبكل عقلك . هذه هي الوصية الأولى والعظمه . والوصية الثانية مثلها : أحب قريبك مثلما تحب نفسك . على هاتين الوصيتين تقوم الشريعه كلها وتعاليم الأنبياء .
يسوع يحذر من معلمي الشريعه والفريسيين
وخاطب يسوع الجموع وتلاميذه ، وقال " معلمو الشريعه والفريسيون على كرسي موسى جالسون "
فافعلوا كلّ ما يقولونه لكم واعملوا به . ولكن لا تعملو أعمالهم (!!!) لأنهم يقولون ولا يفعلون :يحزمون أحمالا تقيلةً شاقة الحمل ويلقونها على أكتاف الناس ، ولكنهم لا يحركون إصبعا تعينهم على حملها . وهم لا يعملون عملا إلا ليشاهدهم الناس : يجعلون عصائبهم عريضة على جباههم وسواعدهم ، ويطوِّلون أطراف ثيابهم ، ويحبون مقاعد الشرف في الولائم ومكان الصداره في المجامع والتحيات في الأسواق ،وأن يدعونهم الناس : يا معلم . أما أنتم لا تسمحوا بأن يدعوكم أحد : يا معلم ، لأنكم كلكم إخوة ولكم معلم واحد .(!!) ولا تدعوا أحدا على الأرض يا أبانا ،لأن لكم أباً واحدا هو الآب السماويُ. ولا تسمحوا لأحد أن يدعوكم يا سيد ،لأن لكم سيداً واحداً هو المسيح . وليكن أكبركم خادما لكم . فمن يرفع نفسه ينخفض ، ومن يخفض نفسه يرتفع .(!!!!!!!)
الويل لكم يا معلمو الشريعه والفريسيون المراؤون ! تغلقون ملكوت السماوات في وجوه الناس ، فلا أنتم تدخلون ، ولا تتركون الداخلين يدخلون .
الويل لكم يا معلمي الشريعه والفريسيون المراؤون ! تأكلون بيت الأرامل وأنتم تظهرون أنكم تطيلون الصلاة ،سينالكم أشد العقاب !
المسح شفيعنا
يا أبنائي ، أكتب إليكم بهذه الأمور لئلا تخطئوا. وإن خطئ أحد منا ، فلنا يسوع المسيح البارّ شفيع عند الآب . فهو كفارة لخطايانا، لا لخطايانا وحدها ، بل لخطايا العالم كله.
إذا عملنا بوصاياه كنا على يقين أننا نعرفه . ومن قال "إنني أعرفه " وما عمل بوصاياه ، كان كاذبا لا حقَ فيه . وأما من عمل بكلامه اكتملت فيه محبّة الله حقا. بهذا نكون على يقين أننا في الله . ومن قال إنه ثابت في الله ، فعليه أن يسير مثل مسيرة المسيح .
المعلمون الكذابون
وكما ظهر في الشعب قديما أنبياء كذابون. فكذلك سيظهرفيكم معلمون كذابون يبتدعون المذاهب المهلكه وينكرون الرب الذي افتداهم (!!). فيجلبون على أنفسهم الهلاك السريع . وسيتبع كثير من الناس فجورهم ويكونون سببا لتجديف الناس على مذهب الحق . وهم في طمعهم يزيفون الكلام ويتاجرون بكم. ولكنّ الحكم عليهم من قديم الزمان لا يبطل وهلاكهم لا تغمض له عين .
فما اشفق الله على الملائكة الذين أخطئوا ، بل طرحهم في الجحيم (؟؟؟) حيث هم مقيّدون في الظلام إلى يوم الحساب ، وما أشفق على العالم القديم ، بل جلب الطوفان على عالم الأشرار ما عدا ثمانية أشخاص من بينهم نوح الذي دعا إلى الإصلاح ، ...... يتبع إنشاء الله
مثل الزارع
وعاد إلى التعليم بجانب البحر ، فتجمع حوله جمهور كبير جدا ، حتى إنه صعد إلى قارب في البحر وجلس فيه ، والجمع كلهم في البر على شاطئ البحر. فعلمهم بلأمثال أشياء كثيرة . وقال لهم في تعليمه : إسمعوا ! خرج وارع ليزرع أرضه ، ، وبينما هو يزرع ، وقع بعض الحب على جانب الطريق ، فجائت الطيور وأكلته ، ووقع بعضه على أرض صخرية قليلة التراب ، فبنت في الحال لأن ترابه كان بلا عمق . فلما أشرقت الشمس احترق ، وكان بلا جذور فيبس . ومنه ما وقع بين الشوك ، فطلع الشوك وخنقه فما أعطى ثمرا. ومنه ما وقع على أرض طيبة ، فنبت ونما وأعطى ثمرا ، فأثمر بعضه ثلاثين ، وبعضه ستين ،وبعضه مثة . " وقال يسوع : " ومن كان له أذنان تسمعان فليسمع ! "
تفسير مثل الزارع
ثم قال لتلاميذه : أما تفهمون هذا المثل ؟ كيف إذا ، تفهمون غيره من الأمثال ؟ االزارع يزرع كلام الله ، وبعض الناس مثل الزرع الذي يقع على جانب الطريق ، يسمعون كلام الله فيسرع الشيطان إليهم وينتزع الكلام المزوع فيهم . وبعض الناس مثل الزرع في أرض صخرية ، ما إن يسمعون كلام الله حتى يتقبلون فرحين ، ولكن لا عمق لهم في نفوسهم ، فلا يثبتون على حال . فإذا حدث ضيق أو إضطهاد من أجل كلام الله ، ارتدوا عنه في الحال.
وبعض الناس مثل الزرع بين الأشواك ، سيمعون كلام الله ، ولكن هموم الدنيا ومحبة الغنى وسائر الشهوات تدخل في قلوبهم وتخنق كلام الله فلا يثمر . وبعض الناس مثل الزرع في الأرض الطيبة ، يسمعون كلام الله ويقبلونه فيثمرون : ومنهم من يثمر ثلاثين، ومنهم ستين ، ومنهم مثة ".
يتبع إنشاء الله
وعلم الفريسيون أن يسوع أسكت الصدوقيين ، فاجتمعوا معا .فسأله واحد منهم ،وهو من علماء الشريعه ليحرجه: يا معلم ما هي أعظم وصية في الشريعه ؟ "
فأجابه يسوع : " أحب الرب إلهك بكل قلبك ، وبكل نفسك وبكل عقلك . هذه هي الوصية الأولى والعظمه . والوصية الثانية مثلها : أحب قريبك مثلما تحب نفسك . على هاتين الوصيتين تقوم الشريعه كلها وتعاليم الأنبياء .
يسوع يحذر من معلمي الشريعه والفريسيين
وخاطب يسوع الجموع وتلاميذه ، وقال " معلمو الشريعه والفريسيون على كرسي موسى جالسون "
فافعلوا كلّ ما يقولونه لكم واعملوا به . ولكن لا تعملو أعمالهم (!!!) لأنهم يقولون ولا يفعلون :يحزمون أحمالا تقيلةً شاقة الحمل ويلقونها على أكتاف الناس ، ولكنهم لا يحركون إصبعا تعينهم على حملها . وهم لا يعملون عملا إلا ليشاهدهم الناس : يجعلون عصائبهم عريضة على جباههم وسواعدهم ، ويطوِّلون أطراف ثيابهم ، ويحبون مقاعد الشرف في الولائم ومكان الصداره في المجامع والتحيات في الأسواق ،وأن يدعونهم الناس : يا معلم . أما أنتم لا تسمحوا بأن يدعوكم أحد : يا معلم ، لأنكم كلكم إخوة ولكم معلم واحد .(!!) ولا تدعوا أحدا على الأرض يا أبانا ،لأن لكم أباً واحدا هو الآب السماويُ. ولا تسمحوا لأحد أن يدعوكم يا سيد ،لأن لكم سيداً واحداً هو المسيح . وليكن أكبركم خادما لكم . فمن يرفع نفسه ينخفض ، ومن يخفض نفسه يرتفع .(!!!!!!!)
الويل لكم يا معلمو الشريعه والفريسيون المراؤون ! تغلقون ملكوت السماوات في وجوه الناس ، فلا أنتم تدخلون ، ولا تتركون الداخلين يدخلون .
الويل لكم يا معلمي الشريعه والفريسيون المراؤون ! تأكلون بيت الأرامل وأنتم تظهرون أنكم تطيلون الصلاة ،سينالكم أشد العقاب !
المسح شفيعنا
يا أبنائي ، أكتب إليكم بهذه الأمور لئلا تخطئوا. وإن خطئ أحد منا ، فلنا يسوع المسيح البارّ شفيع عند الآب . فهو كفارة لخطايانا، لا لخطايانا وحدها ، بل لخطايا العالم كله.
إذا عملنا بوصاياه كنا على يقين أننا نعرفه . ومن قال "إنني أعرفه " وما عمل بوصاياه ، كان كاذبا لا حقَ فيه . وأما من عمل بكلامه اكتملت فيه محبّة الله حقا. بهذا نكون على يقين أننا في الله . ومن قال إنه ثابت في الله ، فعليه أن يسير مثل مسيرة المسيح .
المعلمون الكذابون
وكما ظهر في الشعب قديما أنبياء كذابون. فكذلك سيظهرفيكم معلمون كذابون يبتدعون المذاهب المهلكه وينكرون الرب الذي افتداهم (!!). فيجلبون على أنفسهم الهلاك السريع . وسيتبع كثير من الناس فجورهم ويكونون سببا لتجديف الناس على مذهب الحق . وهم في طمعهم يزيفون الكلام ويتاجرون بكم. ولكنّ الحكم عليهم من قديم الزمان لا يبطل وهلاكهم لا تغمض له عين .
فما اشفق الله على الملائكة الذين أخطئوا ، بل طرحهم في الجحيم (؟؟؟) حيث هم مقيّدون في الظلام إلى يوم الحساب ، وما أشفق على العالم القديم ، بل جلب الطوفان على عالم الأشرار ما عدا ثمانية أشخاص من بينهم نوح الذي دعا إلى الإصلاح ، ...... يتبع إنشاء الله
مثل الزارع
وعاد إلى التعليم بجانب البحر ، فتجمع حوله جمهور كبير جدا ، حتى إنه صعد إلى قارب في البحر وجلس فيه ، والجمع كلهم في البر على شاطئ البحر. فعلمهم بلأمثال أشياء كثيرة . وقال لهم في تعليمه : إسمعوا ! خرج وارع ليزرع أرضه ، ، وبينما هو يزرع ، وقع بعض الحب على جانب الطريق ، فجائت الطيور وأكلته ، ووقع بعضه على أرض صخرية قليلة التراب ، فبنت في الحال لأن ترابه كان بلا عمق . فلما أشرقت الشمس احترق ، وكان بلا جذور فيبس . ومنه ما وقع بين الشوك ، فطلع الشوك وخنقه فما أعطى ثمرا. ومنه ما وقع على أرض طيبة ، فنبت ونما وأعطى ثمرا ، فأثمر بعضه ثلاثين ، وبعضه ستين ،وبعضه مثة . " وقال يسوع : " ومن كان له أذنان تسمعان فليسمع ! "
تفسير مثل الزارع
ثم قال لتلاميذه : أما تفهمون هذا المثل ؟ كيف إذا ، تفهمون غيره من الأمثال ؟ االزارع يزرع كلام الله ، وبعض الناس مثل الزرع الذي يقع على جانب الطريق ، يسمعون كلام الله فيسرع الشيطان إليهم وينتزع الكلام المزوع فيهم . وبعض الناس مثل الزرع في أرض صخرية ، ما إن يسمعون كلام الله حتى يتقبلون فرحين ، ولكن لا عمق لهم في نفوسهم ، فلا يثبتون على حال . فإذا حدث ضيق أو إضطهاد من أجل كلام الله ، ارتدوا عنه في الحال.
وبعض الناس مثل الزرع بين الأشواك ، سيمعون كلام الله ، ولكن هموم الدنيا ومحبة الغنى وسائر الشهوات تدخل في قلوبهم وتخنق كلام الله فلا يثمر . وبعض الناس مثل الزرع في الأرض الطيبة ، يسمعون كلام الله ويقبلونه فيثمرون : ومنهم من يثمر ثلاثين، ومنهم ستين ، ومنهم مثة ".
يتبع إنشاء الله
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 7:11 am من طرف amal
» جبلنا انت قدّه
الأربعاء أغسطس 14, 2013 9:09 pm من طرف omar
» النبي شعيب ع
الخميس أبريل 11, 2013 2:32 pm من طرف فايز عزام
» اطعام الفم ام اكرام العلم
الخميس مارس 07, 2013 3:29 pm من طرف فايز عزام
» كلام خير وعلم
الخميس فبراير 07, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» حديث ليلة الجمعة
الخميس يناير 03, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» عاقل وجاهل
الإثنين نوفمبر 26, 2012 2:08 pm من طرف فايز عزام
» جيل جديد ! فكر جديد؟ ....فايز عزام
الأربعاء سبتمبر 26, 2012 6:21 am من طرف amal
» منقول ..... وموضوع رائع !!!! ألف شكر للأخت إلي نقلتوا !!!
الأربعاء مارس 14, 2012 1:13 pm من طرف الشوق