هنى ابدء بتسلسل لقرى الموحدون في فلسطين....
قريتا جث ويانوح
قريتان صغيرتان مجاورتان لقريتي كسرى وكفر سميع. في السابق كان يربط القرى الأربعة, مجلس إقليمي واحد, قدم خدماته خلال سنوات, حتى تم الفصل, وتحول إلى مجلسين.قرية جث, هي أصغر قرية درزية, بعد قرية عين الأسد, لكنها قرية قديمة عريقة, يعتقد أن سكانها الموحدون عاشوا زمن الدعوة الموحدة, في مستهل القرن الحادي عشر الميلادي, بدليل وجود عدد من الأضرحة, لأولياء موحدين ولشخصيات دينية, عملت في المنطقة في حينه. وقد كانت قرية جث, جزئا من مجمع قروي, ضم القرى القديمة, يركا والبقيعة التي كانت عامرة في زمن الدعوة, حيت تم الحفاظ على التواجد الموحد مستمرا, خلال ألف سنة.كانت القرية حتى زمن ليس ببعيد, مقطوعة عن العالم الخارجي, وليس لها أي شارع أو وسيلة اتصال. وفي الستينات بدأت مبادرات لشق طريق لقرية جث, حيث أصبح الوصول اليها ممكنا بالسيارات. وهي اليوم قرية متطورةو فيها كل المرافق والمؤسسات, مثل مدرسة وعيادة وخدمات بريد وغيرها.
قرية يانوح أكبر من قرية جث, وهي كذلك من القرى الصغيرة, التي كانت منقطعة عن العالم الخارجي, مثل معظم القرى في البلاد, وتم فتح الطريق لها, في وقت ليس ببعيد. يعتمد السكان اليوم في معيشتهم, على أشغال مختلفة, حيث كانت الزراعة في السابق المصدر الرئيسي. قرية يانوح اليوم, من القرى الموحدة المتطورة, عمرانيا وقد ارتاد ابناؤها الجامعات, ويخدم شبابها في جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن, وفيها كافة المؤسسات والمرافق الضرورية. في القرية مقام سيدنا شمس عليه السلام, وهو مقام مقدس, يزوره رجال الدين والسكان الموحدون, للتبارك والصلاة وإيفاء النذور
قريتا جث ويانوح
قريتان صغيرتان مجاورتان لقريتي كسرى وكفر سميع. في السابق كان يربط القرى الأربعة, مجلس إقليمي واحد, قدم خدماته خلال سنوات, حتى تم الفصل, وتحول إلى مجلسين.قرية جث, هي أصغر قرية درزية, بعد قرية عين الأسد, لكنها قرية قديمة عريقة, يعتقد أن سكانها الموحدون عاشوا زمن الدعوة الموحدة, في مستهل القرن الحادي عشر الميلادي, بدليل وجود عدد من الأضرحة, لأولياء موحدين ولشخصيات دينية, عملت في المنطقة في حينه. وقد كانت قرية جث, جزئا من مجمع قروي, ضم القرى القديمة, يركا والبقيعة التي كانت عامرة في زمن الدعوة, حيت تم الحفاظ على التواجد الموحد مستمرا, خلال ألف سنة.كانت القرية حتى زمن ليس ببعيد, مقطوعة عن العالم الخارجي, وليس لها أي شارع أو وسيلة اتصال. وفي الستينات بدأت مبادرات لشق طريق لقرية جث, حيث أصبح الوصول اليها ممكنا بالسيارات. وهي اليوم قرية متطورةو فيها كل المرافق والمؤسسات, مثل مدرسة وعيادة وخدمات بريد وغيرها.
قرية يانوح أكبر من قرية جث, وهي كذلك من القرى الصغيرة, التي كانت منقطعة عن العالم الخارجي, مثل معظم القرى في البلاد, وتم فتح الطريق لها, في وقت ليس ببعيد. يعتمد السكان اليوم في معيشتهم, على أشغال مختلفة, حيث كانت الزراعة في السابق المصدر الرئيسي. قرية يانوح اليوم, من القرى الموحدة المتطورة, عمرانيا وقد ارتاد ابناؤها الجامعات, ويخدم شبابها في جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن, وفيها كافة المؤسسات والمرافق الضرورية. في القرية مقام سيدنا شمس عليه السلام, وهو مقام مقدس, يزوره رجال الدين والسكان الموحدون, للتبارك والصلاة وإيفاء النذور
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 7:11 am من طرف amal
» جبلنا انت قدّه
الأربعاء أغسطس 14, 2013 9:09 pm من طرف omar
» النبي شعيب ع
الخميس أبريل 11, 2013 2:32 pm من طرف فايز عزام
» اطعام الفم ام اكرام العلم
الخميس مارس 07, 2013 3:29 pm من طرف فايز عزام
» كلام خير وعلم
الخميس فبراير 07, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» حديث ليلة الجمعة
الخميس يناير 03, 2013 2:50 pm من طرف فايز عزام
» عاقل وجاهل
الإثنين نوفمبر 26, 2012 2:08 pm من طرف فايز عزام
» جيل جديد ! فكر جديد؟ ....فايز عزام
الأربعاء سبتمبر 26, 2012 6:21 am من طرف amal
» منقول ..... وموضوع رائع !!!! ألف شكر للأخت إلي نقلتوا !!!
الأربعاء مارس 14, 2012 1:13 pm من طرف الشوق